بمعنى لا يزال لسانك رطبا على الطريق بذكر رب العالمين ’ فلا تكن من الغافلين ’ ان بيتا بلا سقف حري ان يكون مرتعا للغبار والقاذورات ومأوى للهوام والحشرات كذلك أن بيتا لا يذكر الله فيه لا سقف له خراب ( ومثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لايذكر الله فيه مثل الحي والميت ) كما في صحيح مسلم
فذكر الله يرقق المشاعر ويوقظ القلوب والضمائر ويرهف الاحساس ويشرح الصدور ويسمو بالنفوس ويزكها ويكفر السيئات ومع ذا حفيف على السان ثقيل في الميزان حبيب الى الرحمن